من علامات الساعة الكبرى يمكن القول ان قصة ذي القرنين مع يأجوج ومأجوج من عجائب ما حدثتنا به الايات القرآنية والاحاديث النبوية. وعن حادثة فريدة لها خصائص لا توجد من غيرها من الحوادث. ابرز ذلك ما بدأت فى عهدهم ولا زالت حاضرة في ايامنا الحالية. ان ظهورها علامة من علامات الساعة الكبرى سنتعرف عليها الان وسنتعرف على مكان سد يأجوج ومأجوج. وهل خرجوا الان ام ماذا؟ سنتعرف الان على مكان سد يأجوج ومأجوج. ولكن دعونا نعرف من هو ذو القرنين.
من اعظم القصص التي ذكرت في القرآن. وهي قصة ذو القرنين في سورة الكهف. والتي تبدأ قصتها من اية ثلاثة وثمانين. الى الاية ثمانية وتسعين. فهذا الشخص اسمه ذو القرنين. الذي عرف بانه ملك عادل. وهو الذي بنى السد على يأجوج ومأجوج ليدفع به الاذى عن الناس.وقد عرف عند البعض كشخصية اسطورية. وقيل انه كان له من المستشارين في كل العلوم الهندسية والطبية والعسكرية.
والاجتماعية وغيرها. فاخذ يطوف بجيشه في الارض لاقامة العدل. فتوجه الى الغرب فوجد الشمس تغرب. كانها تنطفئ. وقيل انه رأاها تغرب في منطقة حمم بركانية. ورأى في تلك المنطقة اناسا يظلمون الضعفاء. يسرقون ويفعلون المنكرات. فخيره جيشه بين ان يعذب الظالمين.
0 التعليقات